تامين خطر الارهاب
صفحة 1 من اصل 1
تامين خطر الارهاب
رجال التامين يواجهون التحديات ويحولونها الى فرص في صناعة التامين
من الضروريات في العمل ان نجد حلا لكل مشكلة تحصل ولكل المجالات في الحياة وليس هناك مشكلة ليس لها حل
يعاني مجتمعنا بكافة شرائحه نقص في الوعي التاميني لكون الناس معظمهم لايشعرون بحاجة الى التامين في حين انه ضرورة من ضرورات الحياة في كل العصور والازمنة ولعدة اسباب.
من المفروض على كل شخص ان يقوم باجراء التامين لاي نوع يراه ذو فائدة له لكون التامين ذو فائدة مستقبلية كالتامين على محتويات داره .سيارته.ضد الحوادث الشخصية .لمحله.لمعمله.او الحياة وغيرها من انواع التامين.
فعندما تضع في الحسبان انك بحاجة الى وسيلة الاتصال الهاتف النقال تدفع مبلغ معين لشراء الرصيد لكي تقوم باستعماله وكذلك تدفع فاتورة الكهرباء او الماء لكونها من ضروريات الحياة وهي اشباع حاجات.
فالتامين تدفع مبلغ معين ويسمى القسط لكي تكون هناك شركة ضامنة عن تعويض الضرر الذي يحصل للشيء المتضرر اي تدفع مبلغا مقابل فائدة مستقبلية.
والتامين عملية تعاون المجموع لانقاذ البعض عند حصول حادث تضرر شيء معين وعند مشاركتك في الحصول على وثيقة تامين تنال الحماية من هذا الخطر الاحتمالي الذي انت متخوف منه.
صحيح ان الاقدار بيد الله سبحانه وتعالى ولكن لكي لاتقع في حفرة الافلاس نتيجة حادث فالتامين سوف ينقذك منها ويبعدك الى ماكنت عليه قبل الحادث ولكن ليس على سبيل الغنى وانما تاخذ ماتستحق .
في بلدنا العزيز عندما راى رجال التامين ان مجتمعنا بحاجة الى غطاء تامين ضد الاعمال الارهابية التي يتعرض لها المواطن العراقي بكافة شرائحه وهذا الخطر هو مستثنى من الوثائق كافة وهو خطر عالي .
قام كادر التامين بعرض الموضوع على المعيدين خارج العراق فرفضوا رفع هذا الاستثناء من الوثائق او من بعضها لذلك فكر رجال التامين في العراق وبخطوة شجاعة ونادرة بان يقوم العراقيون بقبول هذا الخطر وتحمله وحده وهو قرار صعب واحتمالية حصوله عالية جدا .
وقد نجح رجال التامين برفع هذا الاستثناء من وثائق الحوادث الشخصية والتامين التكميلي للسيارات وكذلك التامين البحري.
وبعد مرور عاما على ذلك القرار كانت النتيجة ممتازة لشركات التامين وحاملي الوثائق المشار اليها اعلاه .
وعند لقاء المعيدين الاجانب مع ممثلي شركات التامين العراقية طلبوا ان تتم اعادة هذا الخطر لديهم لكونه حقق مكاسب ممتازة .
رفض رجال التامين العراقيون ذلك ولازلنا نحتفظ به على حساب شركات التامين العراقية.
وماعلينا الا ان نقول بارك الله برجال التامين الشجعان اصحاب القرارات الصعبة وفقكم الله لما فيه الخير لوطننا وابناء شعبنا الابي .
زيتون مسلم محمود
شغل درجة مدير فرع الانتاج/ شركة التامين الوطنية
شغل درجة مدير فرع الحريق والحوادث .وكالة/شركة التامين الوطنية
حاليا المدير المفوض لشركة المصير للتامين--2013
من الضروريات في العمل ان نجد حلا لكل مشكلة تحصل ولكل المجالات في الحياة وليس هناك مشكلة ليس لها حل
يعاني مجتمعنا بكافة شرائحه نقص في الوعي التاميني لكون الناس معظمهم لايشعرون بحاجة الى التامين في حين انه ضرورة من ضرورات الحياة في كل العصور والازمنة ولعدة اسباب.
من المفروض على كل شخص ان يقوم باجراء التامين لاي نوع يراه ذو فائدة له لكون التامين ذو فائدة مستقبلية كالتامين على محتويات داره .سيارته.ضد الحوادث الشخصية .لمحله.لمعمله.او الحياة وغيرها من انواع التامين.
فعندما تضع في الحسبان انك بحاجة الى وسيلة الاتصال الهاتف النقال تدفع مبلغ معين لشراء الرصيد لكي تقوم باستعماله وكذلك تدفع فاتورة الكهرباء او الماء لكونها من ضروريات الحياة وهي اشباع حاجات.
فالتامين تدفع مبلغ معين ويسمى القسط لكي تكون هناك شركة ضامنة عن تعويض الضرر الذي يحصل للشيء المتضرر اي تدفع مبلغا مقابل فائدة مستقبلية.
والتامين عملية تعاون المجموع لانقاذ البعض عند حصول حادث تضرر شيء معين وعند مشاركتك في الحصول على وثيقة تامين تنال الحماية من هذا الخطر الاحتمالي الذي انت متخوف منه.
صحيح ان الاقدار بيد الله سبحانه وتعالى ولكن لكي لاتقع في حفرة الافلاس نتيجة حادث فالتامين سوف ينقذك منها ويبعدك الى ماكنت عليه قبل الحادث ولكن ليس على سبيل الغنى وانما تاخذ ماتستحق .
في بلدنا العزيز عندما راى رجال التامين ان مجتمعنا بحاجة الى غطاء تامين ضد الاعمال الارهابية التي يتعرض لها المواطن العراقي بكافة شرائحه وهذا الخطر هو مستثنى من الوثائق كافة وهو خطر عالي .
قام كادر التامين بعرض الموضوع على المعيدين خارج العراق فرفضوا رفع هذا الاستثناء من الوثائق او من بعضها لذلك فكر رجال التامين في العراق وبخطوة شجاعة ونادرة بان يقوم العراقيون بقبول هذا الخطر وتحمله وحده وهو قرار صعب واحتمالية حصوله عالية جدا .
وقد نجح رجال التامين برفع هذا الاستثناء من وثائق الحوادث الشخصية والتامين التكميلي للسيارات وكذلك التامين البحري.
وبعد مرور عاما على ذلك القرار كانت النتيجة ممتازة لشركات التامين وحاملي الوثائق المشار اليها اعلاه .
وعند لقاء المعيدين الاجانب مع ممثلي شركات التامين العراقية طلبوا ان تتم اعادة هذا الخطر لديهم لكونه حقق مكاسب ممتازة .
رفض رجال التامين العراقيون ذلك ولازلنا نحتفظ به على حساب شركات التامين العراقية.
وماعلينا الا ان نقول بارك الله برجال التامين الشجعان اصحاب القرارات الصعبة وفقكم الله لما فيه الخير لوطننا وابناء شعبنا الابي .
زيتون مسلم محمود
شغل درجة مدير فرع الانتاج/ شركة التامين الوطنية
شغل درجة مدير فرع الحريق والحوادث .وكالة/شركة التامين الوطنية
حاليا المدير المفوض لشركة المصير للتامين--2013
ماجدة حسين ربيعة- المشرف العام
- المساهمات : 77
تاريخ التسجيل : 01/04/2011
مواضيع مماثلة
» الارهاب
» وثيقة تامين السلف
» وثيقة تامين كوبون السفر
» مفصل عن وثيقة تامين الحريق التي تعتمدها شركة التامين الوطنية
» وثيقة تامين السلف
» وثيقة تامين كوبون السفر
» مفصل عن وثيقة تامين الحريق التي تعتمدها شركة التامين الوطنية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى